أعلن علماء في جامعة كيس ويسترن ريزيرف بالولايات المتحدة، عن اكتشاف إنزيم جديد يحجب نشاط الأنسولين الذي ينتجه البنكرياس.
وبحسب مجلة " Cell" "ستساعد نتائج الدراسة، على ابتكار أدوية جديدة لعلاج النوع الثاني من داء السكري".
وتشير المجلة إلى أنه "اتضح للفريق العلمي أن إنزيما يسمى نيتروسيلاز المساعد يربط أكسيد النيتريك بالبروتينات، بما فيها مستقبل الأنسولين. وهذا الإنزيم ضروري لعمل الأنسولين الطبيعي، ولكن لوحظ زيادة نشاطه أيضا لدى مرضى السكري والفئران المصابة بالسكري".
وقد أظهرت نتائج التجارب على فئران بعد حجب نشاط إنزيم نيتروسيلاز، أنها أصبحت تعاني أقل من داء السكري، ما يسمح بافتراض أن زيادة أكسيد النتريك في البروتينات يمكن أن يكون سببا في الإصابة بهذه الأمراض.
وتجدر الإشارة إلى أن "هناك اعتقاد يفيد بأن الارتباط المفرط لأكسيد النيتريك بالبروتينات الرئيسية، يسبب العديد من الأمراض التي تصيب الإنسان، بما فيها مرض ألزهايمر والسرطان وقصور القلب وداء السكري أو تسرع ذلك. مع العلم أن لأكسيد النيتريك العديد من الوظائف المهمة، بما فيها توسيع الأوعية الدموية، وتحسين الذاكرة، ومكافحة الالتهابات، وتحفيز إفراز الهرمونات".
وتشير المجلة إلى أنه "اتضح للفريق العلمي أن إنزيما يسمى نيتروسيلاز المساعد يربط أكسيد النيتريك بالبروتينات، بما فيها مستقبل الأنسولين. وهذا الإنزيم ضروري لعمل الأنسولين الطبيعي، ولكن لوحظ زيادة نشاطه أيضا لدى مرضى السكري والفئران المصابة بالسكري".
وقد أظهرت نتائج التجارب على فئران بعد حجب نشاط إنزيم نيتروسيلاز، أنها أصبحت تعاني أقل من داء السكري، ما يسمح بافتراض أن زيادة أكسيد النتريك في البروتينات يمكن أن يكون سببا في الإصابة بهذه الأمراض.
وتجدر الإشارة إلى أن "هناك اعتقاد يفيد بأن الارتباط المفرط لأكسيد النيتريك بالبروتينات الرئيسية، يسبب العديد من الأمراض التي تصيب الإنسان، بما فيها مرض ألزهايمر والسرطان وقصور القلب وداء السكري أو تسرع ذلك. مع العلم أن لأكسيد النيتريك العديد من الوظائف المهمة، بما فيها توسيع الأوعية الدموية، وتحسين الذاكرة، ومكافحة الالتهابات، وتحفيز إفراز الهرمونات".