وقال معد المشروع، التدريسي في قسم الهندسة الكهربائية بجامعة بابل، الدكتور رياض عبد الحمزة الدليمي إن المشروع شهد استخدام خوارزميات وبرمجيات متخصصة حديثة واعتماد تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي.
وأضاف أن المشروع الموسوم "تصنيف مقترح لإشارات الدماغ البشري اعتمادا على تحليل المكونات المستقلة"، أثبت نتائج نجاح عالية قياسا بنتائج الطريقة الأخرى المعتمدة باستخدام جهاز تخطيط الدماغ، بعدما تم أخذ عينات مرضى الجلطات الدماغية الراقدين في مستشفيي الحلة الجراحي والإمام الصادق (ع)، بحسب صحيفة الصباح الرسمية.
وبين الدليمي أن الجلطات الدماغية التخثرية والنزفية تعد المسبب الثاني الرئيس للوفاة بعد الجلطات القلبية بحسب إحصاءات عالمية مثبتة، التي يصاب بها الأشخاص عادة بعد سن الأربعين ويكون حدوثها لحظيا وتتسبب غالبا بالوفاة المبكرة أو الشلل الحركي والكلامي.
وأضاف أن المشروع الموسوم "تصنيف مقترح لإشارات الدماغ البشري اعتمادا على تحليل المكونات المستقلة"، أثبت نتائج نجاح عالية قياسا بنتائج الطريقة الأخرى المعتمدة باستخدام جهاز تخطيط الدماغ، بعدما تم أخذ عينات مرضى الجلطات الدماغية الراقدين في مستشفيي الحلة الجراحي والإمام الصادق (ع)، بحسب صحيفة الصباح الرسمية.
وبين الدليمي أن الجلطات الدماغية التخثرية والنزفية تعد المسبب الثاني الرئيس للوفاة بعد الجلطات القلبية بحسب إحصاءات عالمية مثبتة، التي يصاب بها الأشخاص عادة بعد سن الأربعين ويكون حدوثها لحظيا وتتسبب غالبا بالوفاة المبكرة أو الشلل الحركي والكلامي.