وقالت التقنية من اجل السلام في تقرير ان "عددا كبيرا من الأشخاص تفاجئوا بوصول رسائل نصية إلى أرقام هواتفهم الشخصية، من أرقام أجنبية، تحمل معلومات مبهمة تتضمن (رقم الحساب الجديد، الرقم السري، الرصيد، ورابطًا لموقع إلكتروني)، وتختتم بعبارة 'يرجى حفظه'!".
وأضافت ان "هذه الرسائل في الحقيقة احتيالية، حيث يستخدم الموقع الوهمي أسلوب التصيد للإيقاع بالضحايا"، مشيرة الى ان "فريقها تحقق من الموقع الإلكتروني المرفق في الرسالة، وتبين أنه موقع وهمي يستخدم في عمليات التصيد الإلكتروني، وقد صنفته عدة منصات متخصصة في تحليل الروابط والملفات على أنه غير آمن".
وتابعت ان "التقرير المفصل الصادر عن موقع Scamadviser الشهير اظهر أن مالك الموقع مجهول ومخفي الهوية، وأن الموقع تم تسجيله بتاريخ 24 نيسان 2025، ويتبقى شهران على انتهاء استضافة الموقع"، لافتة الى ان "هذا الموقع يقع على خادم في موقع عالي الخطورة، وأن هناك مواقع مشبوهة أخرى مستضافة على نفس الخادم، وتعد المواقع عالية الخطورة تلك التي حدّدها الاتحاد المصرفي الدولي باعتبارها مواقع ذات مستوى عالٍ من الاحتيال والفساد".
وبينت ان "فريقنا قام بالدخول إلى الموقع الوهمي والتسجيل باستخدام معلومات الحساب المرفقة في الرسالة الاحتيالية، وتبين أن الموقع يدعي تقديم خدمات الاستثمار في العملات الرقمية، وأن الحساب يتضمن زورًا مبلغًا ماليًا يستخدم لإيهام الأفراد وسرقة أموالهم، بحجة عدم إمكانية سحب المبلغ المزعوم إلا بعد دفعهم مبلغًا معينًا"، محذرة "من التعامل مع مثل هذه الرسائل الاحتيالية".
ودعت الى "تجنب المواقع والتطبيقات الوهمية التي تدّعي زورًا التداول والاستثمار في العملات الرقمية".
وأضافت ان "هذه الرسائل في الحقيقة احتيالية، حيث يستخدم الموقع الوهمي أسلوب التصيد للإيقاع بالضحايا"، مشيرة الى ان "فريقها تحقق من الموقع الإلكتروني المرفق في الرسالة، وتبين أنه موقع وهمي يستخدم في عمليات التصيد الإلكتروني، وقد صنفته عدة منصات متخصصة في تحليل الروابط والملفات على أنه غير آمن".
وتابعت ان "التقرير المفصل الصادر عن موقع Scamadviser الشهير اظهر أن مالك الموقع مجهول ومخفي الهوية، وأن الموقع تم تسجيله بتاريخ 24 نيسان 2025، ويتبقى شهران على انتهاء استضافة الموقع"، لافتة الى ان "هذا الموقع يقع على خادم في موقع عالي الخطورة، وأن هناك مواقع مشبوهة أخرى مستضافة على نفس الخادم، وتعد المواقع عالية الخطورة تلك التي حدّدها الاتحاد المصرفي الدولي باعتبارها مواقع ذات مستوى عالٍ من الاحتيال والفساد".
وبينت ان "فريقنا قام بالدخول إلى الموقع الوهمي والتسجيل باستخدام معلومات الحساب المرفقة في الرسالة الاحتيالية، وتبين أن الموقع يدعي تقديم خدمات الاستثمار في العملات الرقمية، وأن الحساب يتضمن زورًا مبلغًا ماليًا يستخدم لإيهام الأفراد وسرقة أموالهم، بحجة عدم إمكانية سحب المبلغ المزعوم إلا بعد دفعهم مبلغًا معينًا"، محذرة "من التعامل مع مثل هذه الرسائل الاحتيالية".
ودعت الى "تجنب المواقع والتطبيقات الوهمية التي تدّعي زورًا التداول والاستثمار في العملات الرقمية".