وقال مدير قسم العلاقات والإعلام في المديرية نؤاس صباح، في تصريح للوكالة إن "حالات الغرق ارتفعت في الآونة الأخيرة مع دخولنا فصل الصيف، خاصة بين فئات الشباب والمراهقين مع حلول الصيف ورغبة الكثير منهم في السباحة".
وأضاف، أن "دور مديرية الدفاع المدني في هذا المجال يعتبر داعماً للشرطة النهرية؛ كون الأخيرة هي الجهة المختصة طبقاً للقانون في التعامل مع حالات الغرق، حيث تمتلك الشرطة النهرية أجهزة تنفس تعمل تحت الماء وتوفر التدريب اللازم لمنتسبيها للغوص".
وتابع "أما دور مديرية الدفاع المدني فيتركز على إنقاذ الغرقى كجهد مساند، حيث إن أجهزة التنفس الخاصة بها ليست مخصصة للاستخدام تحت الماء، بل تستعمل في حالات الحرائق فقط".
وتابع، أن "المديرية أصدرت مجموعة من التوجيهات والإرشادات، من أبرزها (تجنب السباحة في الأنهر، وإن كان لا بد فاختيار الأماكن الآمنة غير العميقة والتي سبق التحقق منها، مع توفير مستلزمات السلامة في المسابح كافة، وإرشاد رواد المسابح بتعليمات وأعماق المسبح".
وأضاف، أن "دور مديرية الدفاع المدني في هذا المجال يعتبر داعماً للشرطة النهرية؛ كون الأخيرة هي الجهة المختصة طبقاً للقانون في التعامل مع حالات الغرق، حيث تمتلك الشرطة النهرية أجهزة تنفس تعمل تحت الماء وتوفر التدريب اللازم لمنتسبيها للغوص".
وتابع "أما دور مديرية الدفاع المدني فيتركز على إنقاذ الغرقى كجهد مساند، حيث إن أجهزة التنفس الخاصة بها ليست مخصصة للاستخدام تحت الماء، بل تستعمل في حالات الحرائق فقط".
وتابع، أن "المديرية أصدرت مجموعة من التوجيهات والإرشادات، من أبرزها (تجنب السباحة في الأنهر، وإن كان لا بد فاختيار الأماكن الآمنة غير العميقة والتي سبق التحقق منها، مع توفير مستلزمات السلامة في المسابح كافة، وإرشاد رواد المسابح بتعليمات وأعماق المسبح".