وقال مدير مديرية حماية الأسرة والطفل بالوزارة، العميد مازن محمد محمود، في تصريح للصحيفة الرسمية ، إن "الخطة تأتي في إطار جهود الوزارة لتعزيز حماية النساء العائدات من النزوح، وتمكينهن من استعادة حياتهن الطبيعية ضمن بيئة آمنة ومستقرة، مبيناً أن الخطة تتضمن برامج عمل عدة، أبرزها تنفيذ حملات توعية ميدانية بمناطق عودتهن، إضافة إلى تعزيز فرق الرصد والمتابعة، ورفع جاهزيتها للتعامل مع الحالات الطارئة".
وبين أن "البرامج تشمل ايضا، التوسع في الشراكات مع المنظمات الدولية والمحلية الداعمة للنساء، فضلًا عن تنظيم ورش تدريب للعاملين بهذا المجال حول إدارة الحالات الحساسة المرتبطة بالنزوح"، مشيرا إلى أن "المديرية تعمل على إنشاء نقطة خدمة متنقلة في المناطق ذات الاحتياج العالي، بما يضمن وصول النساء إلى الدعم والخدمات بسهولة".
وتوقع أن "تسهم هذه الجهود في إحداث آثار إيجابية على المدى البعيد، كونها ستعزز من قدرة النساء على الاندماج الاجتماعي والاقتصادي، ما يسهم في استقرار الأسر وتحسين مستوى الأمان المجتمعي"، معتبرا "نجاح هذه البرامج، خطوة مهمة نحو بناء مجتمع أكثر قدرة على التعافي من آثار النزوح، ويسهم في دعم التنمية المستدامة وتقوية التماسك الاجتماعي".
وبين أن "البرامج تشمل ايضا، التوسع في الشراكات مع المنظمات الدولية والمحلية الداعمة للنساء، فضلًا عن تنظيم ورش تدريب للعاملين بهذا المجال حول إدارة الحالات الحساسة المرتبطة بالنزوح"، مشيرا إلى أن "المديرية تعمل على إنشاء نقطة خدمة متنقلة في المناطق ذات الاحتياج العالي، بما يضمن وصول النساء إلى الدعم والخدمات بسهولة".
وتوقع أن "تسهم هذه الجهود في إحداث آثار إيجابية على المدى البعيد، كونها ستعزز من قدرة النساء على الاندماج الاجتماعي والاقتصادي، ما يسهم في استقرار الأسر وتحسين مستوى الأمان المجتمعي"، معتبرا "نجاح هذه البرامج، خطوة مهمة نحو بناء مجتمع أكثر قدرة على التعافي من آثار النزوح، ويسهم في دعم التنمية المستدامة وتقوية التماسك الاجتماعي".
