تراجعت أسعار النفط، الثلاثاء، مع استمرار حالات الإصابة بفيروس كورونا في الارتفاع في الولايات المتحدة وأوروبا.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 35 سنتًا أو 0.72٪ إلى 48.44 دولارًا للبرميل في الساعة 08:02 بتوقيت جرينتش ، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 34 سنتًا أو 0.74٪ إلى 45.42 دولارًا للبرميل. وخسر كلا العقدين القياسيين حوالي 1٪ يوم الاثنين.
على الصعيد العالمي، أدى الارتفاع الحاد في حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى سلسلة من عمليات الإغلاق المتجددة، بما في ذلك الإجراءات الصارمة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية وكذلك في ألمانيا وكوريا الجنوبية.
يستمر وضع الوباء في إحداث اضطراب شديد في أماكن قليلة في الولايات المتحدة وأجزاء من أوروبا.
طلبت ولاية كاليفورنيا يوم الاثنين من معظم الولاية إغلاق المتاجر والبقاء في المنزل بموجب أمر جديد سيستمر ثلاثة أسابيع على الأقل.
قالت مصادر حكومية في فرنسا إن البلاد قد تضطر إلى تأخير إزالة بعض قيود الإغلاق الأسبوع المقبل بعد أن تلاشى الاتجاه النزولي في الحالات الجديدة بعد أن سُمح بإعادة فتح المتاجر أواخر الشهر الماضي.
قال لاتشلان شو، رئيس أبحاث السلع الأساسية في بنك أستراليا الوطني ، إن هذا يؤثر على المعنويات بشأن الطلب على المدى القريب.
بعد ارتفاع أسعار النفط الأسبوع الماضي على خلفية خطط طرح اللقاحات واتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك +) وحلفائها، يُطلق عليهم معًا أوبك + ، لكبح زيادات الإمدادات ، قال محللون إنهم يراقبون عن كثب جهود المشرعين الأمريكيين للموافقة حزمة تحفيز اقتصادي جديدة وبالتالي ستكون هناك حاجة إلى الحافز لدفع نمو الوظائف ، وبالتالي الطلب على الطاقة.
على الصعيد العالمي، أدى الارتفاع الحاد في حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى سلسلة من عمليات الإغلاق المتجددة، بما في ذلك الإجراءات الصارمة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية وكذلك في ألمانيا وكوريا الجنوبية.
يستمر وضع الوباء في إحداث اضطراب شديد في أماكن قليلة في الولايات المتحدة وأجزاء من أوروبا.
طلبت ولاية كاليفورنيا يوم الاثنين من معظم الولاية إغلاق المتاجر والبقاء في المنزل بموجب أمر جديد سيستمر ثلاثة أسابيع على الأقل.
قالت مصادر حكومية في فرنسا إن البلاد قد تضطر إلى تأخير إزالة بعض قيود الإغلاق الأسبوع المقبل بعد أن تلاشى الاتجاه النزولي في الحالات الجديدة بعد أن سُمح بإعادة فتح المتاجر أواخر الشهر الماضي.
قال لاتشلان شو، رئيس أبحاث السلع الأساسية في بنك أستراليا الوطني ، إن هذا يؤثر على المعنويات بشأن الطلب على المدى القريب.
بعد ارتفاع أسعار النفط الأسبوع الماضي على خلفية خطط طرح اللقاحات واتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك +) وحلفائها، يُطلق عليهم معًا أوبك + ، لكبح زيادات الإمدادات ، قال محللون إنهم يراقبون عن كثب جهود المشرعين الأمريكيين للموافقة حزمة تحفيز اقتصادي جديدة وبالتالي ستكون هناك حاجة إلى الحافز لدفع نمو الوظائف ، وبالتالي الطلب على الطاقة.