وقال علاوي ان "الحكومة العراقية تعمل منذ سنوات على معالجة ملف مخيم الهول بالتنسيق مع التحالف الدولي"، مشيراً إلى أن "هناك خططاً استراتيجية واضحة تنفذها بغداد ضمن هذا الإطار".
وأضاف "الحكومة العراقية نجحت في إعادة عدد كبير من العوائل من المخيم بعد تطبيق برامج متقدمة لنزع الأفكار المتطرفة والراديكالية، عبر آليات مكافحة التطرف العنيف التي قادتها وزارة الهجرة والمهجرين، بالتعاون مع الوزارات الأمنية وقيادة العمليات المشتركة".
وأكد ان "هناك جهداً كبيراً ومستمراً تبذله الحكومة العراقية، سواء عبر التعاون الداخلي بين الأجهزة الاستخبارية والأمنية والمحافظات المحررة ومحافظيها، أو من خلال التعاون مع المؤسسات الدولية والتحالف الدولي، من أجل السيطرة الكاملة على المخيم ووضع حد نهائي له"، مشدداً على أن "هذا المسار يتطلب وقتاً وتعاوناً دولياً مستمراً".
وحول المخاطر المحتملة لمخيم الهول على العراق، أشار علاوي إلى أن "هناك تحديات حقيقية، لكن الحكومة تمكنت من التعامل معها بفضل الجهد الاستخباري الفعّال والتعاون مع الشركاء الدوليين، ما أفضى إلى مقاربات عراقية ناجحة بدأت تعطي نتائجها على الأرض"، لافتا الى ان "العراق يُعد من الدول المتقدمة في استعادة رعاياه من المخيم، وهو ما يُعد تطوراً نوعياً يُحسب للأجهزة الاستخبارية والمدنية، ويعكس قدرة الدولة العراقية على التعامل مع ملف معقد يعود إلى عام 2014 وما بعده".
وذكر أن "القوات الأمنية العراقية تتمتع حالياً بجاهزية عالية في مجال العمليات الخاصة ومسك الحدود، إضافة إلى تطور تكنولوجي ملموس في إدارة الحدود العراقية السورية"، لافتا الى أن "هذا الإنجاز يأتي ضمن بيئة سياسية مستقرة تعمل عليها الحكومة برئاسة محمد شياع السوداني، والتي تضع استقرار سوريا كأولوية ضمن مخرجات القمة العربية التي عقدت في العاصمة بغداد".
وأضاف "الحكومة العراقية نجحت في إعادة عدد كبير من العوائل من المخيم بعد تطبيق برامج متقدمة لنزع الأفكار المتطرفة والراديكالية، عبر آليات مكافحة التطرف العنيف التي قادتها وزارة الهجرة والمهجرين، بالتعاون مع الوزارات الأمنية وقيادة العمليات المشتركة".
وأكد ان "هناك جهداً كبيراً ومستمراً تبذله الحكومة العراقية، سواء عبر التعاون الداخلي بين الأجهزة الاستخبارية والأمنية والمحافظات المحررة ومحافظيها، أو من خلال التعاون مع المؤسسات الدولية والتحالف الدولي، من أجل السيطرة الكاملة على المخيم ووضع حد نهائي له"، مشدداً على أن "هذا المسار يتطلب وقتاً وتعاوناً دولياً مستمراً".
وحول المخاطر المحتملة لمخيم الهول على العراق، أشار علاوي إلى أن "هناك تحديات حقيقية، لكن الحكومة تمكنت من التعامل معها بفضل الجهد الاستخباري الفعّال والتعاون مع الشركاء الدوليين، ما أفضى إلى مقاربات عراقية ناجحة بدأت تعطي نتائجها على الأرض"، لافتا الى ان "العراق يُعد من الدول المتقدمة في استعادة رعاياه من المخيم، وهو ما يُعد تطوراً نوعياً يُحسب للأجهزة الاستخبارية والمدنية، ويعكس قدرة الدولة العراقية على التعامل مع ملف معقد يعود إلى عام 2014 وما بعده".
وذكر أن "القوات الأمنية العراقية تتمتع حالياً بجاهزية عالية في مجال العمليات الخاصة ومسك الحدود، إضافة إلى تطور تكنولوجي ملموس في إدارة الحدود العراقية السورية"، لافتا الى أن "هذا الإنجاز يأتي ضمن بيئة سياسية مستقرة تعمل عليها الحكومة برئاسة محمد شياع السوداني، والتي تضع استقرار سوريا كأولوية ضمن مخرجات القمة العربية التي عقدت في العاصمة بغداد".